MyDomuni
DOMUNI UNIVERSITAS

علم النفس العام (MASPAR01)

علم النفس العام (MASPAR01)

يعد هذا المقرر مساقاً تأسيسياً لطلبة مرحلة الماجستير في علم النفس الإجتماعي بهدف توفير أرضية معرفية راسخة تمكّنهم فمن فهم الجوانب النفسية الأساسية التي يتفرّع عنها التفكير والسلوك الإجتماعي. ففي هذا المرحلة المتقدّمة من الدراسة، تزداد الحاجة إلى استحضار المبادىء العامّة لعلم النفس بوصفها أدوات تحليلية لفهم الظواهر الإجتماعية المركّبة التي ينشعل بها هذا التخصّص

ينقسم الكتاب إلى عشرة فصول تغطي المحاور الجوهرية في علم النفس. وقد تم اختيار هذه الموضوعات بعناية لتشكّل مرجعية مفاهيمية يستطيع الطالب من خلالها توسيع نظرته إلى الإنسان بوصفه كائناً نفسياً واجتماعياً في آنٍ واحد

وبالرغم من أن التركيز في هذا المقرّر ليس على التطبيقات الإجتماعية الصريحة، فإن فهم البنى النفسية الأساسية يُعدّ شرطاً مسبقاً لتحليل السلوك الإجتماعي في سياقاته الثقافية والسياسية. فكل من الدوافع والإنفعالات والإدراكات والسمات الشخصية تُعد روافد خفية تؤثّر في اتجاهات الأفراد وتفاعلاتهم داخل الجماعة والمجتمع

لذا فإن هذا المقرّر لا يهدف إلى تقديم المعرفة النفسيّة العامّة فحسب، بل إلى تهيئة الطالب أيضاً لاستعمالها بشكل نقدي وتكاملي في فهم الظواهر النفسية-الإجتماعية، تمهيداً للدخول في تخصّصات أكثر دقّة ضمن علم النفس الإجتماعي

رمز المقرر: MASPAR01

أستاذ: Dr. Faris Nadhmi

مقدّمة

يعد هذا المقرر مساقاً تأسيسياً لطلبة مرحلة الماجستير في علم النفس الإجتماعي بهدف توفير أرضية معرفية راسخة تمكّنهم فمن فهم الجوانب النفسية الأساسية التي يتفرّع عنها التفكير والسلوك الإجتماعي. ففي هذا المرحلة المتقدّمة من الدراسة، تزداد الحاجة إلى استحضار المبادىء العامّة لعلم النفس بوصفها أدوات تحليلية لفهم الظواهر الإجتماعية المركّبة التي ينشعل بها هذا التخصّص

ينقسم الكتاب إلى عشرة فصول تغطي المحاور الجوهرية في علم النفس. وقد تم اختيار هذه الموضوعات بعناية لتشكّل مرجعية مفاهيمية يستطيع الطالب من خلالها توسيع نظرته إلى الإنسان بوصفه كائناً نفسياً واجتماعياًفي آنٍ واحد

وبالرغم من أن التركيز في هذا المقرّر ليس على التطبيقات الإجتماعية الصريحة، فإن فهم البنى النفسية الأساسية يُعدّ شرطاً مسبقاً لتحليل السلوك الإجتماعي في سياقاته الثقافية والسياسية. فكل من الدوافع والإنفعالات والإدراكات والسمات الشخصية تُعد روافد خفية تؤثّر في اتجاهات الأفراد وتفاعلاتهم داخل الجماعة والمجتمع

لذا فإن هذا المقرّر لا يهدف إلى تقديم المعرفة النفسيّة العامّة فحسب، بل إلى تهيئة الطالب أيضاً لاستعمالها بشكل نقدي وتكاملي في فهم الظواهر النفسية-الإجتماعية، تمهيداً للدخول في تخصّصات أكثر دقّة ضمن علم النفس الإجتماعي

 

محتوى المقرّر


الفصل الأول: مدخل إلى علم النفس 

الفصل الثاني: الإرتقاء (النمو) البشري 

الفصل الثالث: الإنتباه والإدراك 

الفصل الرابع: الدافعة 

الفصل الخامس: الإنفعالات 

الفصل السادس: التعلّم 

الفصل السابع: الشخصية 

الفصل الثامن: الذكاء 

الفصل التاسع: مناهج البحث في علم النفس 

الفصل العاشر: الصحة النفسية والإضطراب النفسي